العلاقات العامة تحت المجهر (4)

إلى كل الباحثين عن بناء جمهور قوى ، على مستوى المؤسسات والدول والهيئات ، أهدى إليهم خلاصة أبحاثى فى هذا الأمر..... كان النظام الإسلامى حريصا على إكتساب ثقة الجمهور الذى أحتضن نشأة الدعوة الإسلامية فى بداية مهدها وأسس لهذا نظاما لا يمكن لمن طبقه أن يخسر جمهوره أبدا . ولكن تعالوا بنا نتدبر هذه الأية لنستنبط منها كيف إهتم الإسلام بالجمهور : قال تعالى (إن الذين أمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من أمن بالله واليوم الأخر ....) إلى أخر الأية . سورة البقرة أية 102 . الذى نستنبطه من هذه الأية هو

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22609
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-