أخطر عوائق التنمية

ليس خافيا أنَّ لقطاعي التربية والتعليم دوراً مهمَّاً في تنفيذ الآليات التي تمليها جملة الأنشطة الخاصة بعملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية، فضلًا عن كونهما من الركائز الأساسية لموجبات التقدم الحضاري الذي تنشده جميع الشعوب بفعل أثرهما في المساهمة بتقدم المجتمعات وتطوير أساليب حياتها، فلا ريب أنَّ معاييرَ جودة ثقافة المجتمعات الساعية لاستثمار إيجابيات التطور الحضاري والتقدم العلمي تقوم بالأساس على ضمان حكوماتها سلامة تنشئة وتعليم أفرادها؛ إذ أثبتت التجارب في هذا السياق عدم إمكانية إصلاح المجتمع و

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22515
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-