أليست المرأة جديرة بمنصب متحدث رسمي في الوزارات والشركات؟

يعتبر هذا العصر عصر تمكين المرأة بقوة ودون منازع، حيث تقلدت كثيرا من المناصب القيادية، التي أثبتت قدرتها ومدى تمكنها من الإنجاز فيها، وعلى الرغم من أن المرأة استطاعت أن تخوض مختلف الأعمال كنظيرها الرجل، وأن تنجح في ذلك، إلاّ أنها حتى اليوم ما زالت غائبة عن منصب المتحدث الرسمي في الوزارات الحكومية والرسمية، فجميع القطاعات ما زالت حتى الآن تجعل وظيفة المتحدث الرسمي حصراً على الرجل، فلم نلحظ أو نشاهد امرأة تم تعيينها متحدثا رسميا في وزارة، رغم قدرتها على التواصل مع الجمهور بشكل جيد، في حين ما زال ا

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22520
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-