عندما يكون الانتحاري... امرأة

أعاد الهجوم الذي شهدته العاصمة تونس الاثنين 29 أكتوبر/تشرين الأول إلى المشهد مسألة النساء الانتحاريات. الباحثة فاطمة الهنايت مؤلفة تقرير حول "النساء الانتحاريات، الجهاد النسوي"، تعود على مشاركة وتنفيذ النساء لعمليات انتحارية. جسد بلا روح لامرأة محجبة في الثلاثين من عمرها وتضع نظارات سوداء فوق رأسها، ممدد في شارع الحبيب بورقيبة، أكبر شوارع العاصمة التونسية. العملية الانتحارية التي نفذتها امرأة في 29 أكتوبر/تشرين الأول تعتبر الأولى التي تهز العاصمة تونس منذ العام 2015. أصيب خلال الهجوم عشرون شخصا

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22556
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-