اخصاء المغتصبين:جبر لخاطر الضحية وحل للاعتداءات الجنسية

لا حديث هذه الايام في تونس إلا على حوادث الاغتصاب التي طالت حتى الاطفال الرضع كما هو حال رضيعة قفصة ذات الثلاث سنوات.. نعم عمرها ثلاث سنوات لا تعرف من الحياة سوى زجاجة الحليب وحضن امها الدافئ ..هي وردة مازلت تنتظر الربيع لتتفتح ... لكن جلادها كان يتربص بها: سرق منها ومن عائلتها الربيع وكل الفصول. كانت بريئة وجميلة ، لكن الوحش لم يرى الجمال.. انقض عليها بوحشية قد لا تكفي لغات العالم في وصفها رغم انه اب لطفلين. فحنانيك ربي.. كيف لم يرى فيها ابنته وفلذة كبده ؟ هل جدتي مخطئة حين كانت تردد دا

source http://wonews.net/ar/index.php?act=post&id=22528
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-